
إلى جانب هذا، ثمة أمور وجوانب أخرى تكوّن هوية الطفل في مرحلة النمو النفسي ستلعب دوراً مهماً كبيراً لاحقاً كما في جزئيتيّ الثواب والعقاب، وكذلك جزئية الانفعالات وطريقة التعبير عنها وضبطها، وستلعب جزئيات عدة دورها البارز في النمو النفسي لدى الطفل كما في نظرته لعلاقة الجنسين ببعضهما، من خلال علاقة الأم والأب، وكذلك علاقة العبد بالخالق، وعلاقة الطفل بالأبوين.
يبدأ الطفل في الاعتماد الكامل على اللغة في التواصل مع الآخرين وذلك نتيجة لاتساع حصيلته اللغوية.
وينمو لديه مفهوم الزمن، والقدرة على إدراك المستقبل ووضع أهداف طويلة المدى؛ فيذهب المراهق بتفكيره إلى ما يمكن أن تؤول إليه الأمور في المستقبل.
المرحلة الفمية: تركز هذه المرحلة على الفم كوسيلة للإشباع، وتبدأ هذه المرحلة منذ ولادة الطفل، وتنتهي عند مرحلة الفطام.
وتأتي التغيرات في حجم الجسم في الطول والوزن. وأكبر زيادة في الطول تحدث قبيل البلوغ، ويزداد الوزن المتكون من الدهون وزيادة أنسجة العظام والعضلات.
تعتبر هذه المرحلة الثانية من مراحل نموّ الإنسان، تمتدّ من عمر ست سنوات إلى عمر التسع سنوات، يبني الطفل فيها ركائز شخصيته، حيث يبدأ بتكوين علاقات اجتماعية مع البيئة المحيطة به، كما يسعى إلى تأكيد قدرته على الاستقلال عن الأهل، والأقارب، لذلك يحاول إثبات شخصيته، وتظهر في هذه المرحلة قدرة الطفل على الكلام بشكلٍ تدريجي.
هكذا ويبدأ الطفل خلال هذه المرحلة بالاستكشاف بالحواس، ويبدأ في ادراك من حوله ويتفاعل مع من حوله.
علم نفس مشاكل مراحل النمو النفسي للطفل شائعة بين الطلّاب على أبواب المدرسة
زوجي يعايرني بخيانتي القديمة منذ أربعين سنة ماذا أفعل مع زوجي الذي ينتقدني من كل شيء؟ كيف أتعامل مع الزوج الذي يراسل بنات من أول يوم زواج احجز استشارة اونلاين
يشير نمو الطفل النفسي إلى العملية التي تتطوّر فيها نفسيته بها عادة لينتقل من الطفولة إلى مرحلة البلوغ.
. فتكبر ثقته معه خطوة بخطوة، بدءاً من شعوره بالمحبة والقبول والأمان داخل أسرته، وحين الامارات يجد انتباهاً إيجابياً ورعاية ممن حوله.
أكثر هذه العلاجات فعالية هي طريقة "العلاج باللعب"، والتي تشمل أيضًا الأسرة.
وتظهر الشللية التي يفضلها الطفل حتى إنه يقضي معها أكبر وقت ممكن.
المواد المنشورة في موقع صحتي هي بمثابة معلومات فقط و لاتغني عن إستشارة الطبيب المختصّ